دراسة ماجستير التغذية العلاجية جامعة القاهرة له أهمية كبرى للدارس على عدة نواحي
فالتغذية العلاجية فرع من فروع العلوم الصحية التي تهتم بتشخيص وعلاج الأمراض والصحة العامة
بواسطة التغذية بناءا على عمل خطط غذائية علاجية وهذه الخطط تختلف من فرد لأخر باختلاف الحالة الصحية
ولدراسة التغذية العلاجية أهداف عديدة منها تحسين الحالة الصحية والتحكم في الأمراض المزمنة
مثل أمراض القلب ’وارتفاع ضغط الدم والسكر وأمراض الكلى
كما أن الوقاية خير من العلاج فتساعد التغذية العلاجية السليمة على الوقاية من الأمراض المزمنة
وتعمل التغذية العلاجية أيضا على دعم عملة الشفاء بعد العمليات الجراحية مما يسهل مرحلة التعافي.
التغذية العلاجية مهامها ليست مقتصرة على تحسين الطعام بل هي أسلوب حياة صحي متكامل.
فهي تتحكم في ظهور الأمراض المزمنة
كأمراض القلب والضغط والسكر والكلى فالطعام الصحي يقلل من ظهورها
كم أن التغذية العلاجية تساعد في الحفاظ على الوزن الصحي من خلال النقص أو الزيادة حسب الحالة
وتقوم أيضا بتعزيز الجهاز المناعي لوقايته من الأمراض المختلفة
التعافي السريع للمريض بعد إجراء العمليات الجرحية تساعد التغذية العلاجية السليمة على ذلك سريعا
تعمل التغذية السليمة على تقليل الحاجة إلى الدواء خاصة لمرضى الكوليسترول.
تتنوع أهمية دراسة دراسة ماجستير التغذية العلاجية بتنوع المستويات الأكاديمية والمهنية والصحية
وإليك الأسباب التالي
لاشك أن جامعة القاهرة من أعرق الجامعات المصرية محليا وعالميا وتخرج منها العديد من العظماء
في شتى المجالات الطبية والهندسية وغيرها ..
فالحصول على درجة علمية كدرجة الماجستير في التغذية العلاجية من جامعة القاهرة يدعم الدارس
محليا ودوليا بسبب مكانة الجامعة والبرامج التعليمية المقدمة بها والمعترف أيضا بها
لاشك أن مجال التغذية العلاجية أصبح مجال هام للغاية وازداد الطلب عليه بعد ازدياد الوعي بأهميته
وتأثيره على صحة الإنسان للحد من الأمراض المزمنة التي تشكل خطورة بالغة للصحة العامة للإنسان .
الحصول على ماجستير التغذية العلاجية يمتع الخريجون بالحصول على المزيد من فرص العمل المتميزة
فيمكنهم العمل بالمراكز البحثية الخاصة بالتغذية وأيضا العمل الأكاديمي بالإضافة إلى المستشفيات
وشركات التغذية والعيادات والعمل أيضا في مراكز اللياقة البدنية .
يحتوي برنامج ماجستير التغذية العلاجية على تدريبات عملية متعمقة في المستشفيات مما يكسب الدارس
الخبرة الكافية والتعمق العملي أيضا برؤيته للحالات مباشرة ومتابعتها .
تعرف جامعة القاهرة بتقديم الدعم لمجال البحث العلمي وبهذا يتيح للدراسين فرص للمشاركة دوليا
وبالتالي الطالب الدارس للماجستير سيمد البحث العلمي برسائل علمية متطورة تساعد على حلول واكتشافات
العلم بحاجة إلى كل ماهو جديد
مجال الدراسات العليا واسع ومتعمق فبدراسة الماجستير تتيح للطالب فرص عظيمة للتواصل مع كبار الأطباء
والخبراء
عند الانتهاء من الماجستير يستطيع الدارس مواصلة التعلم واستكمال الدكتواره في مجال التغذية العلاجية
وهذا بالطبع يفتح له آفاق للعمل الأكاديمي والمراكز البحثية
الحصول على شهادة ماجستير التغذية جامعة القاهرة معترفا به دوليا وبذلك يتيح للطالب استكمال دراسة الدكتوراه
بالخارج إن أراد والاعتراف الدولي يسمح بزيادة فرص عمل على نطاق خارجي أيضا .
نستطيع القول إن المعيشة في مصر والدراسة بها تعتبر أقل البلاد تكاليفا مالية بالإضافة للعديد من المزايا الأخرى
فتكاليف مستوى المعيشة اليومية منخفضة كالطعام والمسكن والخدمات كذلك المواصلات متوفرة بكافة أنواعها
كما أن فرصة التعليم بمصر تعتبر فرصة ذهبية للدارس الوافد من حيث التكاليف المالية الخاصة بالدراسة
وفي نظير ذلك يحصل الطلاب على خدمات وفرص دراسية متميزة من خلال أعرق الجامعات المعترف بها دوليا
مما يتيح للطلاب الدارس الحصول على فرص متنوعة ومتميزة داخل وخارج مصر بسب سمعة الجامعة
والبرامج الأكاديمية المتطورة والتدريب العملي الذي يكسب الطالب خبرة لامثيل لها
والتعلم على كبار العلماء وأفاضل هيئة التدريس بجامعة القاهرة
يعمل التبادل الثقافي بين الطلاب المصريين والوافدين على التعرف والتمتع بثقافات مختلفة
من المتعارف عليه أن مصر لديها موقع جغرافي متميز فتعتبر الحلقة الرابطة للقارات الثلاثة أسيا وأفريقيا وآوربا
وجود الأمان والاستقرار السياسي يساعد في استقطاب الطلاب الوافدين من الخارج بدون قلق أو خوف
نتيجة تغير المجتمع فسوف ينعمون بالأمان السياسي بمصر
من أبرز مزايا ماجستير التغذية العلاجية جامعة القاهرة أن الجامعة توفر للطلاب الملتحقين بدرجة الماجستير
فرصا ذهبية في البحث العلمي حيث يتمكن الدارس من المشاركة في المشروعات البحثية وهذا بالطبع
يزيد من خبراته المعارفية كما أنه يمنحه الفرصة بنشر أبحاث علمية في المجلات
كل هذه المزايا خاصة بالدراسة ومستوى المعيشة ولكن على الجانب الترفيهي سوف يعيش الدارس
تجربة متنوعة لاتنسى ستثري ثقافته بأشياء جديدة من حيث الأسواق والأماكن الآثرية والطعام وغيره.
هناك عدة شروط لحصول الطلاب على ماجستير التغذية العلاجية جامعة القاهرة وهي:
أن يكون حاصلا على درجة البكالريوس وتكون معترف بها دوليا
تقدم شهادة البكالريوس للمجلس الأعلى للجامعات للتحقق أنها تعادل بكالريوس التغذية العلاجية بمصر
حصول الطالب على شهادة معتمدة مثل TOEFL.
يتم الطالب بالتسجيل إلكترونيا بملىء استمارة ودفع رسوم
لابد من قبول مبدئي من جامعة القاهرة حتى يحصل الطالب على جواز السفر من خلال خطاب القبول
الممنوح له من قبل الجامعة
الحصول على تأشيرة لدخول مصر بغرض الدراسة وتجدد بالطبع خلال فترة إقامة الدارس بمصر حتى انهاء دراسته
يقوم الطالب بتسديد الرسوم وهي رسوم أولية تدفع مرة واحدة فقط خلال التسجيل وقيمتها 1500 دولار أمريكي
أما المصروفات السنوية فتقدر قيمتها 4500 دولار أمريكي كل عام
لابد للطلاب اجتيازه للفحص الطبي للأطمئنان أنه سليم وليس لديه أمراض معدية .
التفرغ للدراسة أمر هام وضروري فعلى الطالب حضور كافة المحاضرات والسكاشن وأيضا التدؤيب العلمي
الذي يعطي للطالب خبرة لا مثيل لها ويجعله متمكنا ومتميزا علميا
لدينا سنوات من الخبرة ، مما يمنحنا المعرفة والمهارات اللازمة لتقديم أفضل الحلول لعملائنا. نقدم أعلى معايير الجودة في جميع خدماتنا
يضم فريقنا نخبة من الخبراء والمستشارين في مختلف المجالات، مما يضمن لك الحصول على خدمة متكاملة ومتخصصة.
نحن نعمل معك بشكل وثيق لفهم احتياجاتك وتقديم حلول مخصصة تلبي توقعاتك، ونوفر لك الدعم الفني المستمر
"تعاملت مع موقع استثمر في مصر علشان أنشئ شركة هناك، وكانت التجربة صراحة ممتازة. خلصوا لي كل الأوراق والإجراءات بسرعة، وتعاملهم راقي واحترافي."
"كنت أفكر أستثمر بمصر بس كنت محتاج أحد يساعدني في كل الإجراءات. موقع استثمر في مصر وفّر علي وقت وجهد كبير، فريقهم عنده خبرة وكل شي كان مرتب."
سجلت لعيالي في جامعة بمصر عن طريق موقع استثمر في مصر، كانوا متعاونين وسهّلوا علينا كل الإجراءات. من جد خدمة تستاهل الثقة.
طلبت استشارة لإدارة مطعم جديد بمصر، وفريق استثمر في مصر صراحة ما قصروا معي. أعطوني نصايح عملية وأفكار للتطوير، وفعلاً حسيت الفرق.
التجربة كانت أكثر من رائعة، خلصت إجراءات الإقامة بمصر بدون تعقيد، وخلال وقت قصير جدًا. أشكر موقع استثمر في مصر على هالخدمة المميزة.
احصل على استشارة فورية من فريقنا المحترف من الخبراء والاستشاريين